عقوبة التفحيط في الرياض و قيادة السيارة بسرعة كبيرة

وفقًا للمادة التاسعة والستين من نظام المرور السعودي، يعاقب مرتكب مخالفة التفحيط بالعقوبات التالية:

• في المرة الأولى: حجز المركبة مدة 15 يومًا، وغرامة مالية مقدارها 20 ألف ريال، وإحالته إلى المحكمة المختصة للنظر في تطبيق عقوبة السجن.
• في المرة الثانية: حجز المركبة مدة شهر، وغرامة مالية مقدارها 40 ألف ريال، وإحالته إلى المحكمة المختصة للنظر في تطبيق عقوبة السجن.
• في المرة الثالثة: حجز المركبة، وغرامة مالية مقدارها 60 ألف ريال، وإحالته إلى المحكمة المختصة للنظر في مصادرة المركبة أو تغريمه بدفع قيمة المثل للمركبة المستأجرة أو المسروقة أو سجنه.

وتستثنى من عقوبتي الحجز أو المصادرة الواردتين في هذه المادة المركبات المستأجرة أو المسروقة.

ويُقصد بالتفحيط في نظام المرور السعودي:

• قيادة المركبة بطريقة تعرض حياة الأشخاص والممتلكات للخطر، وذلك من خلال:
  • التسابق بين المركبات في الطرق العامة.
  • القيام بحركات استعراضية خطرة على الطرق العامة.
  • القيادة بسرعة جنونية على الطرق العامة.

ويعد التفحيط مخالفة مرورية خطيرة تهدد سلامة المجتمع، وقد تؤدي إلى وقوع حوادث مميتة. لذلك، تحرص الجهات المختصة في المملكة العربية السعودية على اتخاذ الإجراءات اللازمة لضبط مرتكبي هذه المخالفة وتطبيق العقوبات عليهم.

مدة سجن المفحط في السعودية غير محددة بمدة زمنية محددة، وإنما يرجع تحديدها إلى القاضي المختص، وذلك بعد دراسة وفحص متعمقة للجريمة، وظروف وقوعها، وما ترتب عليها من نتائج وآثار سلبية. وبناءً على ذلك، سوف يتم تقدير قيمة السجن المستحقة للمفحط.

وبشكل عام، فإن عقوبة السجن في التفحيط تختلف حسب عدد مرات المخالفة، حيث تكون العقوبة في المرة الأولى هي حجز المركبة 15 يومًا، وغرامة مالية مقدارها 20 ألف ريال، وإحالته إلى المحكمة المختصة للنظر في تطبيق عقوبة السجن. أما في المرة الثانية، تكون العقوبة المستحقة هي دفع غرامة مالية مقدارها 40 ألف ريال، وحجز المركبة لمدة شهر، وحبس المتهم.

وفي المرة الثالثة، تكون العقوبة هي حجز المركبة، وغرامة مالية مقدارها 60 ألف ريال، وإحالته إلى المحكمة المختصة للنظر في مصادرة المركبة أو تغريمه بدفع قيمة المثل للمركبة المستأجرة أو المسروقة وسجنه.

وفيما يلي بعض الحالات التي قد تؤدي إلى زيادة مدة سجن المفحط:

• إذا تسبب التفحيط في وقوع إصابات أو وفيات.
• إذا كان المفحط تحت تأثير المخدرات أو الكحول.
• إذا كان المفحط سبق أن ارتكب مخالفة تفحيط في السابق.

وتهدف عقوبة السجن في التفحيط إلى ردع مرتكبي هذه المخالفة الخطيرة، وحماية سلامة المجتمع.

حكم التفحيط في الإسلام هو التحريم، وذلك لما فيه من مخاطر كبيرة على النفس والمال والغير. فالتفحيط هو قيادة السيارة بطريقة خطرة، قد تؤدي إلى وقوع حوادث مميتة، وإزهاق الأرواح، وإتلاف الممتلكات، وإحداث الفوضى في الشارع.

ويستند حكم التحريم للتفحيط إلى الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التالية:

• قوله تعالى: {وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} (البقرة: 195).
• قوله تعالى: {وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا} (النساء: 29).
• حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لا ضرر ولا ضرار”.

وقد أكدت العديد من الفتاوى الشرعية على تحريم التفحيط، لما فيه من مخالفة لشرع الله تعالى، وإضرار بالغير.

وفيما يلي بعض أضرار التفحيط:

• الخطر على النفس والممتلكات: قد يؤدي التفحيط إلى وقوع حوادث مميتة، وإزهاق الأرواح، وإتلاف الممتلكات.
• الخطر على النظام العام: قد يؤدي التفحيط إلى إحداث الفوضى في الشارع، وتعريض الآخرين للخطر.
• الخطر على البيئة: قد يؤدي التفحيط إلى تلوث البيئة، والإضرار بالحياة البرية.

وعليه، فإن التفحيط سلوك خاطئ وضار، لا ينبغي على المسلم أن يمارسه.

وفقًا لقانون المرور المصري، يعاقب مرتكب مخالفة الهروب من المرور بالعقوبات التالية:

• في المرة الأولى: خصم 3 نقاط من 50 نقطة متاحة لكل سائق، والحبس مدة لا تزيد على شهر، وغرامة لا تقل عن 500 جنيه ولا تزيد على ألف جنيه أو إحداهما.
• في المرة الثانية: خصم 5 نقاط من 50 نقطة متاحة لكل سائق، والحبس مدة لا تزيد على 6 أشهر، وغرامة لا تقل عن 4 آلاف جنيه ولا تزيد على 8 آلاف جنيه.

ويعد الهروب من المرور مخالفة مرورية خطيرة، حيث قد يؤدي إلى وقوع حوادث مميتة. لذلك، تحرص الجهات المختصة في مصر على اتخاذ الإجراءات اللازمة لضبط مرتكبي هذه المخالفة وتطبيق العقوبات عليهم.

وفيما يلي بعض الحالات التي قد تؤدي إلى زيادة عقوبة الهروب من المرور:

• إذا تسبب الهروب من المرور في وقوع إصابات أو وفيات.
• إذا كان السائق تحت تأثير المخدرات أو الكحول.
• إذا كان السائق سبق أن ارتكب مخالفة الهروب من المرور في السابق.

وتهدف عقوبة الهروب من المرور إلى ردع مرتكبي هذه المخالفة الخطيرة، وحماية سلامة المجتمع.

قيادة السيارة بسرعة كبيرة من السلوكيات الخطيرة التي تهدد حياة السائق والآخرين على الطريق، حيث تزيد من خطر وقوع الحوادث المرورية، والتي قد تؤدي إلى الإصابات والوفيات.

أضرار قيادة السيارة بسرعة كبيرة:

• زيادة خطر وقوع الحوادث المرورية: تزيد القيادة بسرعة كبيرة من خطر فقدان السيطرة على السيارة، مما قد يؤدي إلى وقوع حوادث مرورية خطيرة.
• زيادة شدة الحوادث المرورية: في حالة وقوع حادث مروري، فإن القيادة بسرعة كبيرة تزيد من شدة الحادث، مما قد يؤدي إلى إصابات أكثر خطورة.
• زيادة احتمالية الوفاة في حالة وقوع حادث مروري: في حالة وقوع حادث مروري، فإن القيادة بسرعة كبيرة تزيد من احتمالية وفاة السائق أو الركاب.
• زيادة التلوث البيئي: تؤدي القيادة بسرعة كبيرة إلى زيادة استهلاك الوقود، مما يؤدي إلى زيادة التلوث البيئي.

مخاطر قيادة السيارة بسرعة كبيرة:

• الخطر على النفس: قيادة السيارة بسرعة كبيرة تزيد من خطر إصابة السائق أو وفاته في حالة وقوع حادث مروري.
• الخطر على الآخرين: قيادة السيارة بسرعة كبيرة تزيد من خطر إصابة الآخرين في حالة وقوع حادث مروري.
• الخطر على البيئة: قيادة السيارة بسرعة كبيرة تزيد من التلوث البيئي.

نصائح لتجنب مخاطر قيادة السيارة بسرعة كبيرة:

• الالتزام بالسرعة المحددة على الطرق: يجب على السائقين الالتزام بالسرعة المحددة على الطرق، حيث يتم تحديد هذه السرعة بناءً على عوامل الأمان والسلامة.
• الانتباه للطريق وظروف القيادة: يجب على السائقين الانتباه للطريق وظروف القيادة، حيث يمكن أن تؤثر الظروف الجوية أو وجود عوائق على الطريق على سلامة القيادة.
• الابتعاد عن القيادة تحت تأثير المخدرات أو الكحول: تؤدي القيادة تحت تأثير المخدرات أو الكحول إلى فقدان التركيز والتحكم في السيارة، مما يزيد من خطر وقوع الحوادث المرورية.
• عدم الانسياق وراء التهور: يجب على السائقين عدم الانسياق وراء التهور والقيادة بسرعة كبيرة، حيث أن ذلك يعرضهم وآخرين للخطر.

العقوبات على قيادة السيارة بسرعة كبيرة:

تختلف العقوبات على قيادة السيارة بسرعة كبيرة من دولة إلى أخرى، ولكن بشكل عام، تتضمن هذه العقوبات الغرامات المالية والحبس.

عقوبة التجمهر في مواقع التفحيط